مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك


مديـــنة العــيلــفون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اين انتم يااهل المنتدى ؟!

اذهب الى الأسفل

اين انتم يااهل المنتدى ؟! Empty اين انتم يااهل المنتدى ؟!

مُساهمة من طرف سداوى الإثنين يناير 23, 2012 5:25 am

احببت هذا المنتدى الجميل ... واحببت اسمه منتدى العيلفون .. التى زرنها فى السبعينات .. كانت ازقة .. وشوارعها الجميلة
واهلها الطيبيين .. قمة الكرم .. و العفوية ,, والصدق والشفافية .. زرتها فى شهر رمضان .. واستمتعت بروعة وجمال اخلاقيات
اهالى هذه البلد الكريم .. ذكريات .. تتهادى .. واحلام .. وردية .. فقد كنت ادرس .. فى جامعة القاهرة .. فرع الخرطوم .. وكان زميلى .. ابن العيلفون .. هشام ادريس الخليفة .. من اعز الاصدقاء الى نفسى .. ومازال .. له فى نفسى .. جانب كبير من التقدير .. والاعتزاز .. واننى اتسأل .. لمذا تجمد .. نشاط اهل المنتدى .. هل جفت الاقلام Question Idea .. هل تاهت الافكار ؟! :
اعيدوا انفسكم فى .. منتداكم الكبير ..
المخلص سداوى احمد محمد مصطفى

سداوى
عضو ماسي
عضو ماسي

عدد المساهمات : 114
نقاط : 225
تاريخ التسجيل : 13/02/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى