مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك


مديـــنة العــيلــفون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأسرار الكاملة لاعتناق زوجة كاهن دير مواس الإسلام ثم إجبارها على الكفر

اذهب الى الأسفل

الأسرار الكاملة لاعتناق زوجة كاهن دير مواس الإسلام ثم إجبارها على الكفر Empty الأسرار الكاملة لاعتناق زوجة كاهن دير مواس الإسلام ثم إجبارها على الكفر

مُساهمة من طرف Admin الإثنين أغسطس 16, 2010 5:17 am

اثارت قصة كاميليا شحاتة زاخر (زوجة كاهن دير مواس بالمنيا التي اختفت لفترة قصيرة ثم عثرت عليها قوات الأمن ) ضجة كبرى في الآونة الأخيرة، خاصة في ظل ما تردد عن إسلامها من عدمه، أو ما أشيع عن إبعاد الكنيسة لها في دير غير معروف.
ونقلت صحيفة «المصريون» عن تسجيل صوتي لأسرة الشيخ «أبو محمد» ، الأب الروحي لكاميليا زاخر ، وهو أحد أهالي أسيوط الذي تلجأ إليه كثير من النساء المسيحيات في حال إشهار إسلامهم، أن كاميليا لجأت إليه بعد أن تعرفت على الإسلام واقتنعت به وأرادت الدخول فيه، حيث بقيت مع أسرته أربعة أيام ثم ذهب بها إلى القاهرة من أجل استخراج شهادة إشهار الإسلام من الأزهر.
وقص «أبو محمد» في التسجيل الصوتي الحكاية كاملة لإسلام كاميليا منذ أول اتصال جرى بينها وبينه وحتى اختطافها بعد تقديمها طلب إشهار إسلامها في الأزهر .
وقال الشيخ أبو محمد في التسجيل الصوتي ، الذي ذكرت صحيفة المصريون أنها تحتفظ بنسخة منه ، أن كاميليا كانت قد اتصلت به وتطلب منه مساعدتها من أجل إشهار إسلامها بشكل رسمي في الأزهر، خاصة وأنها لا تعرف الطريقة ولا تعرف أحدا غيره يمكن أن يساعدها في ذلك، مؤكدة له أن بعض أهل الخير دلوها عليه.
وعلى الفور رحب بها الشيخ محمد ودعاها إلى الحضور والبقاء مع زوجته وزوجة ابنه ( مسيحية أيضا وقد اسلمت) للتأكد من إسلامها وكتابة إقرار تؤكد فيه على اختيارها الإسلام برغبتها وإرادتها وأنها تريد أن تشهره رسميا في الأزهر.
وأوضح أبو محمد أن هذا الإقرار يطلبه من أي شخص يقصده للمساعدة على إشهار إسلامه حتى لا يتهمه أحد بعد ذلك بأنه خطفه أو أكرهه أو نحو ذلك مما يشاع ، قائلا إن كاميليا كتبت هذا الإقرار بخط يدها وقام هو بتسليمه إلى الجهة الأمنية التي استدعته للتحقيق بعد تفاعل الأحداث وهو بحوزتها الآن.
وأضاف «أبو محمد» أن «كاميليا» أتت في موعدها ولاحظ أهل بيته عليها الحرص الشديد على دوام الذكر وقراءة القرآن ، كما كانت تتوضأ وضوءها للصلاة قبل الآذان بفترة كبيرة استعدادا للصلاة، واتضح أنها كانت تعرف عن الإسلام الكثير ، من طريقة صلاتها ووضوئها وأنها تقرأ القرآن بتجويد منضبط جدا أفضل من كثير من المسلمين.
وتابع، أنها أخبرتهم بأنها زوجة كاهن ، وأن زوجها كان يضع أموال التبرعات للكنيسة في حساب شخصي باسمها في دفتر توفير بالبريد ، وأنها قبل سفرها قامت بسحب كامل المبلغ المودع باسمها وقدره خمسة وثلاثون ألف جنيه، ووضعته في مظروف وتركته في البيت لزوجها مع رسالة تفيد بذلك، كما تركت ذهبها الشخصي كله أيضا في بيت زوجها وباعت شيئا قليلا منه للإنفاق على سفرها وإجراءاتها.
وأضاف أبو محمد، أنه سافر بها مع شخص آخر اسمه «أبو يحيى» من أهالي المنيا إلى القاهرة قاصدين الأزهر الشريف من أجل إشهار إسلامها، وقاموا بملأ الاستمارات ووقعت عليها «كاميليا» بما يفيد رغبتها في ترك المسيحية والدخول في الإسلام ، وتم تسليمها إلى الجهة الإدارية المختصة بذلك في الأزهر للحصول على التوقيعات والأختام .
وفاء قسطنطين وكاميليا زوجة كاهن المنيا تداوس سمعان
ولفت إلى أنه لما طالت المدة ناشد الموظفين مساعدتهم لأنهم من الصعيد قدموا من سفر بعيد ، وهو كبير السن وصاحب مرض ، ويريدون العودة وإنجاز الورقة ، فسألوه عن صاحب الشأن أو صاحبة الشأن ، فنطق باسمها ، فجرت همهمة بين الموظفين وقالوا له : « لدينا تعليمات بعدم إنجاز أي ورقة تخص هذه السيدة اليوم ، تعالى غدا ، لأن هناك لجنة من القساوسة ستقابلها وتناقشها» ، فقال : خرجنا وكانت كاميليا قد لبست النقاب ، وأصبحنا في حيرة ، هل نعود بها غدا وقد يقبضون عليها مثل «وفاء قسطنطين» أم نعود بها إلى الصعيد .
وأشار إلى أن المظاهرات قد وقعت في المنيا والقاهرة بسبب هذا الموضوع ، فقرر العودة في اليوم التالي إلى الأزهر ، وترك «كاميليا» في السيارة في منطقة بعيدة نسبيا وبينه وبينها الهاتف خشية أن يكون هناك كمين لها ويقبضون عليها ، وذهب للدخول في الأزهر فوجد الأزهر محاط بقوات أمن كبيرة ، قائلا «فوجئنا بمدخل الأزهر وهو مزدحم بالقساوسة داخل الأزهر ومعهم رجال الأمن ، وفوجئت بأحد القساوسة يطلب مني تحقيق الشخصية ، فغضبت جدا وقلت لرجال الأمن : هو أنا داخل كاتدرائية ولا داخل الأزهر ، فخجل رجل الأمن الواقف جدا من الكلام واعتذر لنا وتركنا ندخل».
وتابع أبو محمد أنه أدرك من المشهد وحشد القساوسة داخل الأزهر أن الأمور لن تسير كما تتمنى «كاميليا» ، كما لاحظ أن أعينا كثيرة بدأت تراقبه هو وصاحبه حيثما تحركوا داخل الأزهر حتى صلوا فيه وخرجوا ، وتتبعهم بعض من يظن أنهم من رجال الأمن ولكنهم دخلوا بعض المحلات وخرجوا من أخرى حتى زاغوا في الزحام وعادوا إلى السيارة فوجدوا كاميليا في حالة قلق ولكن لسانها يلهج بذكر الله والتسبيح ، فطمأنوها وأخبروها بأن الأمور ستكون صعبة هذه الأيام.
وقال أنه فكر في أن يهربها إلى بلد عربي مجاور مثل ليبيا ، بعيدا عن هذه الضغوط والمشاكل من أجل أن تشهر إسلامها هناك في مأمن ، ولكنه لم يكن معه مال يكفي لذلك ، فسافر إلى أسيوط من أجل الإتيان ببعض المال يساعده على إنقاذ كاميليا ، وتركها في معية أهل بيت مسلمين في القاهرة لحين عودته، وكان يتصل كل فترة بهم ، حتى انقطع الاتصال فجأة ولم يعد الهاتف يستقبل ، فعرف أنهم وصلوا إليها وقبضوا عليهم ، كما قبضوا على الأخ «أبو يحيى» وتم تسليمها إلى الكنيسة كما أعلن بعد ذلك .
ولفت الى أن بيته تحول إلى مأتم كبير ، خاصة زوجته وزوجة ابنه الذين أحبوا «كاميليا» كثيرا وأثر فيهم كثيرا إخلاصها الشديد لدين الإسلام وتضحياتها ونبل أخلاقها ، فكانت ـ حسب قولهم ـ غاية في الأخلاق والأدب وقالوا أنهم لم يروا سيدة بهذه الأخلاق والتدين.
وتابع ابو محمد، «فجأة بعد يومين من احتجازها أتاني اتصال قصير منها من هاتف محمول برقم غريب تتكلم من خلاله كاميليا لتؤكد لهم فيه أنها على إسلامها وأنها ستموت عليه ، وطلبت منهم إذا لم تعود أن يصلوا عليها صلاة الغائب ، ثم طلبت منه أن يمحوا رقم هذا الهاتف ولا يتصل عليه، لافتا إلى أنه على الرغم من أن الجهات الأمنية تعاملت معه باحترام ودون أذى ، إلا أنهم هددوه أكثر من مرة بترك هذا الموضوع بالكلية ، ولكنه أخبرهم أنه لن يتركه ولن يرد أحدا جاءه ليدخل في دين الإسلام .
وعن وقتها قبل سفرها للقاهرة كيف كانت تقضيه ، قال أنها كانت تقضيه في الصلاة والذكر والقراءة ، فكانت تحب القراءة كثيرا ، وتطلب منا كتبا دينية تزيد معرفتها بدينها الجديد.
وأكد أبو محمد أنها قالت له أن ابن خالتها كان قد أسلم قبل سنوات وهو يدعو للإسلام ، لكنها لا تعرف شيئا عنه ، وقال أن حبها للقراءة والاطلاع كان هو السبب المباشر والرئيسي لإقبالها على الإسلام .
كما قصت زوجته وزوجة ابنه في الشريط نفسه أن رؤيتها للباس المسلمات المحجبات والمنقبات أثر فيها كثيرا وكانت دائما تتمنى أن تلبس مثله ، وكانت تحاول لبس أزياء فضفاضة ومحتشمة إلا أن زوجها الكاهن كان ينهرها ويطلب منها أن ترتدي ملابس «محزقة» ويسخر من لبسها الفضفاض ويصفه بأنه «لبس عبايط».
وقالت زوجة ابن «أبو محمد» ( مسيحية دخلت في دين الإسلام) ، إن كاميليا كانت متعمقة جدا في الإسلام ، لدرجة أنها لاحظت أنها تبدأ صلاتها بدعاء الاستفتاح ، كما كانت تطلب منها كتبا كثيرة للقراءة ، ونفت أن تكون قد تحدثت عن خلافات أسرية مع زوجها باستثناء موضوع كراهيته للبس المحتشم .

Admin
Admin

عدد المساهمات : 291
نقاط : 415
تاريخ التسجيل : 18/07/2009

https://alelafoon.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى