هام وعاجل جدا

أأشياء كثيره كانت تؤلمني جدا الا وهي اللامبالاة والبرود الذي كان يغطي من بأيديهم قول أو فعل أشياء تعطي ولو بالقليل وقفه في حق واحد من أبناء هذه المنطقه الاوهو الرياضي الفذ رحمة الله عليه الاوهو كمال وداعة الله الخضر، من ابناء مدينة العيلفون كان يلعب بفريق المريخ الرياضي وكان مميزا بادائه الفعال ، كابتن الفريق وهدافه الأول، ومن أغرب الأشياء في فترة لعبه لعب حتي يوم زواجه وأحرز هدفين عندها كان الفرح فرحين، وتوالي في حبه وإخلاصه لهذاالفريق، حتي عندما أتته الفرصه للتسجيل في فريق نادي بري الرياضي لم يوافق حبا وإخلاصا لهذا الفريق ، أشياء كثير تحذ في نفسي حينما إأتذكرها ، كان والدي يسعي جاهدا بتسجيل أفضل اللاعبين خارج مدينة العيلفون، أشياء كثيره كنا نفتقدها تجاهه وجوده الدائم معنا حتي يوم الإ‘جازات كان مشغولا بالنادي ومشاكله، أجل وبلا منازع كان ييفعل ذلك إيمانا بأن ذلك واجبه ليس إلا، ولكن أليس من الواجب والحس الوطني ان نقف قليلا في حقه