مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك


مديـــنة العــيلــفون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زوجة تكشف لزوجها وهي على فراش الموت سرا دفنته 60 عاما مرت ستون عاما على زواجهما

اذهب الى الأسفل

زوجة تكشف لزوجها وهي على فراش الموت سرا دفنته 60 عاما مرت ستون عاما على زواجهما  Empty زوجة تكشف لزوجها وهي على فراش الموت سرا دفنته 60 عاما مرت ستون عاما على زواجهما

مُساهمة من طرف الامان الأحد ديسمبر 05, 2010 8:11 pm

زوجة تكشف لزوجها وهي على فراش الموت سرا دفنته 60 عاما مرت ستون عاما على زواجهما
كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر.

لكن امرا واحدا فقط بقي في سر الكتمان.



ولم تكن بينهما أسرار ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الرفوف وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه.



ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب : ان أيامها باتت معدودة.



وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات.



ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حزن وقالت له:
لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق .. فتح الرجل الصندوق .

ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه وتحت كل ذلك مبلغ 75 ألف دولار فسألها:
ما هذه الأشياء ؟


فقالت العجوز هامسة :
عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر والنقير..

ونصحتني بأنه كلما غضبت منك أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر..

هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه دميتان فقط؟
يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟



ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين.



ثم سألها:
حسنا عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن 75 ألف دولار؟

أجابته زوجته:
هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى.



قصة طريفة ولا شك في ذلك
ولكن وراءها معنى كبير وعظيم لكل زوجين ولكل اسرة تبحث عن الاستقرار:
سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر والنقير


الامان
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 20
نقاط : 36
تاريخ التسجيل : 21/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى