مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك


مديـــنة العــيلــفون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصة الضفدعين ،،

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

قصة الضفدعين ،، Empty قصة الضفدعين ،،

مُساهمة من طرف لوليتا الخميس فبراير 17, 2011 10:30 pm

كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرةً بين الغاباتوفجأة وقعت ضفدعتان في بئر عميق وتجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدا مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعتين اللتين في الأسفل أن حالتهما كالأموات ,تجاهلت الضفدعتان تلك التعليقات وحاولتا
الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيتا من قوة وطاقة واستمر جمهور الضفادع
بالصياح بهما أن تتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتتان لا محالة .أخيرا انصاعت إحدى الضفدعتين لما كان يقوله الجمهور واعتراها اليأس؛ فسقطت إلى أسفل البئر ميتة أما الضفدعة الأخرى فقد دأبت على القفز بكل قوتها ومرة أخرى صاح جمهور الضفادع بها طالبين منها أن تضع حدا للألم وتستسلم للموت؛ ولكنها أخذت تقفز بشكل أسرع حتى وصلت إلى الحافة ومنها إلى الخارج عند ذلك سألها جمهور الضفادع : أتراكِ لم تكوني تسمعين صياحنا ؟!
شرحت لهم الضفدعة أنها مصابة بصمم جزئيلذلك كانت تظن وهي في الأعماق أن قومها يشجعونها على إنجاز المهمة الخطيرة طوال الوقت
قوة الموت والحياة تكمن في اللسان فكلمة مشجعة لمن هو في الأسفل قد ترفعه إلى الأعلى وتجعله يحقق ما يصبو إليه أما الكلمة المحبطة لمن هو في الأسفل فقد تقتله لذلك انتبه لما تقوله وامنح الحياة لمن يعبرون في طريقك
إشراقة للشباب يمكنك أن تنجز ما قد هيأت عقلك له وأعددت نفسك لفعله فقط لا تدع الآخرين يجعلونك تعتقد أنك لا تستطيع ذلك
لوليتا
لوليتا
عضو مميز
عضو مميز

عدد المساهمات : 491
نقاط : 867
تاريخ التسجيل : 23/06/2010
العمر : 36

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة الضفدعين ،، Empty رد: قصة الضفدعين ،،

مُساهمة من طرف aabd الأحد فبراير 20, 2011 11:12 pm

شكرا لوليتا على طرح هزا الموضوع{ القصه بتاعت الضفدعتين}.ان رفع المعنويه تعطى الانسان دافعا شديدا فى انجاز اى مهمه وعكسها الاحباط {الضفدعه الماتت }وحتى المريض العضوى نسبه كبيره من شفائه نفسيه بالتشجيع {انت تمام بكره ح تبقى كويس}ويكون زول كبير عاقل{ولو كان طبيبا}.الثقه بالنفس تجعلك لا تنتبه للاخرين مع السماع لهم .......ان مشاورات الاخرين مهمه ولكن من هم {يمكنك ان تنجز ما قد هيات عقلك واعددت نفسك لفعله فقد لا تدع الاخرين يجعلونك تعتقد انك لا تستطيع زلك }الاخرين هم من حولك فان كانومن اصحاب القيم وحب الخير للاخر فهم اهل للمشوره والاخز برايهم .ويمكن للانسان ان يمنح الحياه بالكلمه الطيبه وحب الخير ..والاحباط موت عدددددددددددددديل.....

aabd
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 7
نقاط : 11
تاريخ التسجيل : 11/01/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى