قصة قصيرة جدا جدا جدا بس حكمتها مفيدة جدا جدا جدا

بسم الله الرحمن الرحيم


القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان با الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب احدهما الاخر على وجهه
الرجل اللذي انضرب على وجهه تألم لكنه لم ينطق بكلمة واحدة
وكتب على الرمل : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان با المشي الى ان وصلوا الى واحة وقرروا ان يستحموا فيها
الرجل اللذي انضرب على وجهه علقت قدمة برمال المتحركة وبدأ با اللغرق ، ولكن صديقة أمسكة وأنقذة من الغرق
وبعد أن نجى الرجل كتبى على جزاء من الصخرة : اليوم أعز أصدقائي أنقذا حياتي
الصديق اللذي ضرب صديقة وأنقذه من الغرق
ساله : لماذا في اللمرة الاولى عندما ضربتك كتبت على الرمل وعندما أنقذتك كتبت على اللحجر ؟
فأجابه صديقة : عندما يؤذين احد علينا ان نكتب ما فعله على الرمل لكي تمسحة ريح التسامح ويمكن لها ان تمحية ،
ولكن عندما يعمل لنا احد معروووووف علينا ان نكتب ما فعله لنا على الصخر حيث لا يوجد اي نوع من الرياح تصتطيع ان تمسحة .
تعلموا ان تكتبوا الامكم على الرمال وان تكتبو المعروف على الصخور .

الملاك الطاهر القصة قصيرة جدا ولكن معناها كبير جداجداوشكرا قضينا وقت قصير جدا ولكن استمتعنا بعمق المعنى لك تحياتى واعرض صداقتى عليك000000 سداوى مصرى يعشق ابناء السودان العظيم الطيب وكذلك الاكلات السودانية مثل الشريفة وملاح الشرموط والامريجيجة والحلو مر والابريه الابيض والاحمر لقد عشت احلى سنوات عمرى فى السودان اثناء دراستى فى جامعة القاهرة فرع الخرطوم واستمتعت بروعة الزمالة والصداقة فى قسم الفلسفة وكان لى اصدقاء كثيرون اذكر منهم محمد صديق الريكابى او الركابى وهو كان يعمل فى فندق الواحة بالخرطوم والصديق الثانى مرتضى الغالى وهو صحفى فى احد الصحف السودانية اما الصديق العزيز الخلوق المخلص هو هشام ادريس الخليفة الذى انقطعت عنى اخباره وهو من مدينة العيلفون وكان يعمل شركة ارامكو بالسعودية انا اسف لقد انفتحت حنفية الذكريات فى السودان الحبيب واخيرا لك ارق تحياتى 0000 سداوى