مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مديـــنة العــيلــفون
كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا ودابة الفرحة الليلة غشتنا
الحظ الجانا غشى سكتنا جانا وجابك لينا هدية
يالهليت فرحت قلوبنا إطريتنا الليلة وجيتنا
شوف شتلاتك كيف نشوانا والفل فرهد فرحان في البيت
والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة ضحكت قلوب وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة تسلم سيدنا و أهلاً بيك


مديـــنة العــيلــفون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأشهر الحرم

اذهب الى الأسفل

الأشهر الحرم Empty الأشهر الحرم

مُساهمة من طرف لوليتا الأربعاء أكتوبر 13, 2010 11:08 pm


بســـــم الله الرحمن الرحيم

والصــلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين .. سيدنا محمد وعلى ازواجه وذريته وصحبه آجمعين..

قال تعالى {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ } (36) سورة التوبة


إنّ الله سبحانه وتعالى جعل عدة الشهور اثنا عشر شهراً منها اربعة حُرم ..


وهي .. [ذو القعــده ، ذو الحجة ، محــرم ، رجب ]


فالحمد لله القائل : " وربك يخلق ما يشاء و يختار" و الاختيار هو الاجتباء و الاصطفاء الدال على ربوبيته ووحدانيته و كمال حكمته و علمه و قدرته .

ومن اختياره و تفضيله اختياره بعض الأيام و الشهور و تفضيلها على بعض، وقد اختار الله من بين الشهور أربعة حرم قال

قال قتادة في قوله " فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ " : إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة و وزراً

فيما سواها و إن كان الظلم على كل حال عظيماً ولكن الله يعظم من أمره ما يشاء ، فتأمل يا أخي

إلى قول الله تعالى :" فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ " وكيف ينهانا عن ظلم أنفسنا في هذه الأشهر

خاصة ، لأنها آكد و أبلغ في الإثم من غيرها كما أن المعاصي في البلد الحرام تضاعف لقوله تعالى

{ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} (25) سورة الحـج

وأقسام الظلم ثلاثة أقسام :


• ظلم بين الإنسان وبين الله تعالى و أعظمه الشرك بالله .، والعياذُ بالله ..
• ظلم بينه وبين الناس.
• ظلم بينه و بين نفسه .
و كل هذه الثلاثة في الحقيقة ظلم للنفس ، فإن الإنسان أول ما يَهُمّ بالظلم فقد ظلم نفسه .

*فلنحرص اخواني واخواتي .. على حسن استغلال هذه الأشهر و ذلك من خلال الأمور التالية :

•بعقد العزم الصادق بالتوبة و الإنابة إلى الله و الهمة العالية على تعمير هذه الأشهر بالأعمال الصالحة ، فمن صدق الله صدقه، على الطاعة و يسر له سبل الخير..

•باغتنام هذه الفرصة لتزكية نفسك و تعوديها على الطاعة

•باستشعار رقابة الله عز وجل و التفكير في معاني أسمائه الحسنى ( السميع، البصير، الشهيد، المحيط، الرقيب ....)

•بالمسارعة في تصحيح مسيرك إلى الله و تحمل الصعاب و المشاق و الصبر على ذلك و من ثم تصحيح سلوكك و خلقك مع الناس (أهلك _ أرحامك_ جيرانك_ أصحابك ....) و سلامة صدرك نحوهم.

•باستحضار حرمة هذه الأشهر و تعظيمها ، فإن تعظيمها من تعظيم الله عز وجل فقد قال تعالى " {ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ } (32) سورة الحـج . فعظموا ما عظم الله، فإنما تُعَظّم الأمور بما عظمها الله به عند أهل الفهم و أهل العقل .

. . .

ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب

وسُمِّي الأول بذلك؛ لقعود الناس عن القتال والترحال؛ استعدادا ًلموسم الحج

والثاني؛ لوقوع الحج فيه

والثالث؛ تأكيدا لحرمته

والرابع من الترجيب وهو التعظيم.

وهذه الأشهر الحُرُم يُحرم فيها القتال ـ إلا ردًّا للعدوان ـ

وتُضاعف فيه الحسنةُ كما تُضاعف السيئةُ.

وذهب الشافعي وكثير من العلماء إلى تغليظِ دِيةِ القتيلِ في

الأشهر الحُرُم.

لوليتا
لوليتا
عضو مميز
عضو مميز

عدد المساهمات : 491
نقاط : 867
تاريخ التسجيل : 23/06/2010
العمر : 36

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى