قيمة المرأة.......
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قيمة المرأة.......
قيمة المرأة.......
سُئِلَ مرةً عالم رياضيات عن المرأة.. فأجاب بأسلوبه الرياضي:
إذا كانت المرأة ذاتُ خُلقٍ فهي تساوي 1
وإذا كانت ذاتُ جمالٍ أيضاً فأضف إلى الواحد صفراً فتساوي 10
وإذا كانت ذات مال أيضاً فأضف صفراً آخر فتساوي 100
وإذا كانت ذات حسبٍ ونسبٍ أيضاً فأضف صفراً آخر فتساوي 1000
أما إذا ذهب الواحد أي الخُلق.. فلم يبق إلا الأصفار بجانب بعضها ..
فهي تساوي أصفاراً والأصفار مهما كثرت لوحدها لا تساوي شيء، فالمرأة حينها لا تساوي شيء
سُئِلَ مرةً عالم رياضيات عن المرأة.. فأجاب بأسلوبه الرياضي:
إذا كانت المرأة ذاتُ خُلقٍ فهي تساوي 1
وإذا كانت ذاتُ جمالٍ أيضاً فأضف إلى الواحد صفراً فتساوي 10
وإذا كانت ذات مال أيضاً فأضف صفراً آخر فتساوي 100
وإذا كانت ذات حسبٍ ونسبٍ أيضاً فأضف صفراً آخر فتساوي 1000
أما إذا ذهب الواحد أي الخُلق.. فلم يبق إلا الأصفار بجانب بعضها ..
فهي تساوي أصفاراً والأصفار مهما كثرت لوحدها لا تساوي شيء، فالمرأة حينها لا تساوي شيء
سلوى حسن جمبو- عضو مميز
- عدد المساهمات : 183
نقاط : 267
تاريخ التسجيل : 28/11/2010
رد: قيمة المرأة.......
كلام حكيم،،
مشكووووووووووووووورة
مشكووووووووووووووورة
nice angel- عضو مميز
- عدد المساهمات : 135
نقاط : 256
تاريخ التسجيل : 07/08/2009
رد: قيمة المرأة.......
صدقتي ياسلوى..
فالمرأه جوهره أقتلعت من تاج الحياة لتزين راس الرجل بخلقها وعفتها..
وياربي ياسيدي تديني
واحده كده تكون 10.000
قولو معاي آمييين
لك التميز وإلي الأمام..
تقبلي مروري
فالمرأه جوهره أقتلعت من تاج الحياة لتزين راس الرجل بخلقها وعفتها..
وياربي ياسيدي تديني
واحده كده تكون 10.000
قولو معاي آمييين
لك التميز وإلي الأمام..
تقبلي مروري
احمد- عضو مميز
- عدد المساهمات : 431
نقاط : 854
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
رد: قيمة المرأة.......
لقد كرم الإسلام الإنسان رجلاً كان أو امرأة، وأضفى على المرأة وقاراً وحشمة،
ورفع من مستواها الأخلاقي، وغرس الفضيلة في نفسها،
وحض على مراعاتها كل من يتعامل معها.
وقد تحدث القرآن الكريم عن المرأة في أكثر من عشر سور كالبقرة والمائدة والنور والأحزاب
والمجادلة والممتحنة والتحريم ومريم، بل إن سورتين من سوره تعرفان بسورتي النساء
(النساء الكبرى والصغرى وهي الطلاق).
وضمن هذا التحول الاجتماعي الكبير في العلاقة بين الرجل والمرأة في المجتمع الأموي راح الشعراء ينظرون إلى المرأة، ويحسبون الحسبة الطويلة في تصويرها وتناولها، فتراوحت معانيهم بين المعاني الأخلاقية الموروثة والسائدة في المجتمع، والتي جاء الإسلام فأكدها من حياء وإباء وعفة وبعد عن الفحش ومواطن الريبة.
لقد التفت الشعراء إلى أخلاق محبوباتهم، وصوروها كما أحبوا أن يروهن ضمن أخلاقيات المجتمع السائدة، فبدت النساء حييات على قدر كبير من العقل والحصانة والتمنع، وأبرز من ألح على إظهار هذه المعاني الشعراء العذريون، فعزة في رأي كثيّر صخرة في صلابتها، لا تكلف نفسها عناء غرامه ومواصلته، بل تبدو مفطورة على البخل والصدود والملل:
كأني أُنادي صخرةً حين أَعرضَتْ
من الصُمِّ لو تمشي بها العُصْمُ زلّتِ
صفوحٌ فما تلقاكَ إلا بخيلةً
فَمَنْ مَلَّ منها ذلك الوصلَ مَلَّتِ
ولايكف عن إظهار إعجابه بأخلاقها الكريمة، فيظهرها عارفة بقدر نفسها،
تتصرف بحكمة وذكاء، وتجسد في تصرفاتها عقلية الأنثى المتمنعة:
وأَعجبني ياعزَ منكِ خلائقٌ
كرامٌ إذا عُدّ الخلائقُ أربعُ
دنُوكٍ حتى يذكرَ الجاهلُ الصبا
ودفعُكِ أسبابَ المنى حين يَطْمَعُ
بخلتِ فكان البخلُ منكِ سجيةً
فليتَكِ ذو لونينِ يُعطي ويَمنعُ
وأيضا
وكمْ من خليلٍ قالَ: لو سألتَها
فقلتُ: نعم ليلى أَضنُّ خليلِ
وأَبعدُهُ نيلاً وأوشكُهُ قلىً
وإن سئلتْ عرفاً فشرُ مَسُوْلِ
وإن تبخلي ياليلَ عني فإنني
تُوكّلُني نفسي بكلَّ بخيلِ
لك شكري وتقبلي مروري،،
ورفع من مستواها الأخلاقي، وغرس الفضيلة في نفسها،
وحض على مراعاتها كل من يتعامل معها.
وقد تحدث القرآن الكريم عن المرأة في أكثر من عشر سور كالبقرة والمائدة والنور والأحزاب
والمجادلة والممتحنة والتحريم ومريم، بل إن سورتين من سوره تعرفان بسورتي النساء
(النساء الكبرى والصغرى وهي الطلاق).
وضمن هذا التحول الاجتماعي الكبير في العلاقة بين الرجل والمرأة في المجتمع الأموي راح الشعراء ينظرون إلى المرأة، ويحسبون الحسبة الطويلة في تصويرها وتناولها، فتراوحت معانيهم بين المعاني الأخلاقية الموروثة والسائدة في المجتمع، والتي جاء الإسلام فأكدها من حياء وإباء وعفة وبعد عن الفحش ومواطن الريبة.
لقد التفت الشعراء إلى أخلاق محبوباتهم، وصوروها كما أحبوا أن يروهن ضمن أخلاقيات المجتمع السائدة، فبدت النساء حييات على قدر كبير من العقل والحصانة والتمنع، وأبرز من ألح على إظهار هذه المعاني الشعراء العذريون، فعزة في رأي كثيّر صخرة في صلابتها، لا تكلف نفسها عناء غرامه ومواصلته، بل تبدو مفطورة على البخل والصدود والملل:
كأني أُنادي صخرةً حين أَعرضَتْ
من الصُمِّ لو تمشي بها العُصْمُ زلّتِ
صفوحٌ فما تلقاكَ إلا بخيلةً
فَمَنْ مَلَّ منها ذلك الوصلَ مَلَّتِ
ولايكف عن إظهار إعجابه بأخلاقها الكريمة، فيظهرها عارفة بقدر نفسها،
تتصرف بحكمة وذكاء، وتجسد في تصرفاتها عقلية الأنثى المتمنعة:
وأَعجبني ياعزَ منكِ خلائقٌ
كرامٌ إذا عُدّ الخلائقُ أربعُ
دنُوكٍ حتى يذكرَ الجاهلُ الصبا
ودفعُكِ أسبابَ المنى حين يَطْمَعُ
بخلتِ فكان البخلُ منكِ سجيةً
فليتَكِ ذو لونينِ يُعطي ويَمنعُ
وأيضا
وكمْ من خليلٍ قالَ: لو سألتَها
فقلتُ: نعم ليلى أَضنُّ خليلِ
وأَبعدُهُ نيلاً وأوشكُهُ قلىً
وإن سئلتْ عرفاً فشرُ مَسُوْلِ
وإن تبخلي ياليلَ عني فإنني
تُوكّلُني نفسي بكلَّ بخيلِ
لك شكري وتقبلي مروري،،
لوليتا- عضو مميز
- عدد المساهمات : 491
نقاط : 867
تاريخ التسجيل : 23/06/2010
العمر : 36
رد: قيمة المرأة.......
جزاك الله خير على المرور العطر والاضافة الرائعة
سلوى حسن جمبو- عضو مميز
- عدد المساهمات : 183
نقاط : 267
تاريخ التسجيل : 28/11/2010
مواضيع مماثلة
» قيمة الزمن في حياة المسلم
» دور المرأة في إصلاح المجتمع
» عندما تموت المرأة الصالحة
» حكم قيادة المرأة للسيارة للشيخ عبذ العزبز بن باز رحمة الله
» دور المرأة في إصلاح المجتمع
» عندما تموت المرأة الصالحة
» حكم قيادة المرأة للسيارة للشيخ عبذ العزبز بن باز رحمة الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى